وتشير المعلومات المسربة إلى أن هذا المشروع يحمل داخليًا في شركة أبل اسم D23، وهو جزء من عملية شاملة لإعادة تصميم الهاتف.
في الوقت نفسه، لم يتم بعد الإعلان عن تشكيلة iPhone 16 الكاملة لعام 2024، والتي من المتوقع أن تُكشف في مؤتمر أبل السنوي الخاص بآيفون في نهاية العام.
وذكر “بيزنس إنسايدر” أن شائعات حول هاتف iPhone النحيف بدأت بالانتشار بناءً على مذكرة بحثية من المحلل جيف بو من شركة Haitong الاستثمارية ومقرها هونغ كونغ، والتي اطلع عليها موقع 9to5Mac المختص بأخبار أجهزة أبل، في بداية شهر مايو/أيار الجاري.
كما أفاد موقع MacRumors أن أحد النماذج المرشحة للطرح بهذا التصميم قد يحمل مسمى تسويقيًا هو “iPhone 17 Slim”، مما يعني آيفون 17 النحيف.
وتشير التسريبات إلى أن حجم شاشة الجهاز سيتراوح بين 6.12 بوصة، وهو حجم هاتف iPhone القياسي، و6.69 بوصة الخاص بنماذج Pro Max، حسبما ذكر موقع The Information.
وقالت مصادر مطلعة إن هناك اختلافًا ملحوظًا آخر في جهاز آيفون النحيف المرتقب، حيث ستكون الكاميرا الخلفية موجودة في الجزء العلوي الأوسط من الهاتف بدلاً من الزاوية اليسرى العليا كما هو الحال في الإصدارات الحالية.
وفي حدث “Let Loose” الذي أقيم في 7 مايو/أيار الجاري، أطلقت شركة Apple الجيل الجديد من جهاز iPad Pro ووصفته بأنه أنحف من جهاز iPod Nano بسمك 5.1 ملم. وقد كان رد فعل المراجعين إيجابيًا تجاه شاشة OLED الجديدة فائقة النحافة التي قدمتها أبل مع إصدار جهازها اللوحي الجديد، مما قد يشجع الشركة على تكرار التجربة مع إصدار آيفون النحيف.
كما سبق وأن أفاد موقع MacRumors أن أحد النماذج المرشحة للطرح بهذا التصميم، يمكن أن تحمل مسمى تسويقيا هو “iPhone 17 Slim”، بمعنى آيفون 17 النحيف.
ووفق التسريبات المزمعة، سيتراوح قياس شاشة الجهاز بين 6.12 بوصة– وهو حجم هاتف iPhone القياسي – وقياس 6.69 بوصة الخاص بنماذج Pro Max، وفقًا لموقع The Information.
وقالت مصادر المعلومات إن هناك اختلافًا ملحوظًا آخر في جهاز آيفون النحيف المرتقب، وهو أن الكاميرا الخلفية ستكون موجودة في الجزء العلوي الأوسط من الهاتف بدلاً من الزاوية اليسرى العليا، كما هو الحال بالنسبة لإصدارات آيفون الحالية.
وخلال حدث “Let Loose” الذي أقيم في 7 مايو/ أيار الجاري، أطلقت شركة Apple الجيل الجديد من جهاز iPad Pro ووصفته بأنه أنحف من جهاز iPod Nano بسمك 5.1 ملم.
وحتى الآن، كان رد فعل المراجعين إيجابيًا تجاه شاشة OLED الجديدة فائقة النحافة التي قدمتها أبل مع إصدار جهازها اللوحي الجديد، ما قد يشجع الشركة على تكرار التجربة مع إصدار آيفون النحيف.