رياضة
أخر الأخبار

أرقام تاريخية تحفرها فرحة الوصل بلقب كأس رئيس الدولة

1. كسر السلسلة السلبية: فاز الوصل بلقب كأس رئيس الدولة للمرة الثالثة في تاريخه، مسجلاً نقطة تحول مهمة في مسيرته الكروية، حيث أنهى سلسلة الإخفاقات والانتظار الطويل للفوز بالألقاب الكبيرة، وهو إنجاز يعزز مكانته في عالم كرة القدم الإماراتية.

2. اللقب الـ12: بهذا الفوز، رفع الوصل رصيده من الألقاب إلى 12 لقباً على مستوى كل البطولات، مما يعكس تاريخه العريق وتميزه بين فرق الدوري الإماراتي، ويؤكد تفوقه في منافسات الساحة الكروية المحلية.

3. الرباعية الثانية: حقق الوصل فوزًا ساحقًا في نهائي كأس رئيس الدولة بنتيجة 4-0، محققًا الرباعية في اللقاء، وهو إنجاز يعكس قوته وتفوقه في المباريات النهائية، حيث يظهر تخصصه في تحقيق الانتصارات الكبيرة في اللحظات الحاسمة.

4. تجديد الروح الفائزة: يمثل هذا الانتصار تجديدًا للروح الفائزة داخل فريق الوصل، وإشارة إلى استعداده للمنافسة على المزيد من الألقاب في المستقبل، مما يجعله خطرًا حقيقيًا على منافسيه في البطولات المقبلة.

5. تأكيد التفوق النهائي: بهذا الفوز الكبير، أكد الوصل تفوقه في المباريات النهائية وقدرته على التألق في اللحظات الحاسمة، مما يجعله منافسًا قويًا ومرشحًا بقوة للفوز بالبطولات في المستقبل.

6. بداية لعهد جديد: تمثل هذه الانتصارات بداية لعهد جديد لفريق الوصل، حيث يطمح لتحقيق المزيد من النجاحات والألقاب في الفترة القادمة، مما يجعله مرشحًا قويًا لتحقيق الإنجازات الكبيرة في المستقبل القريب.

عقدة ليما

تخلص نجم الوصل فابيو ليما من عقدة عدم حصوله على أي لقب مع الوصل، رغم انضمامه إلى الفريق في 2014 قادماً من أتلتيكو غويانينسي البرازيلي، ورغم أنه يُعدّ من أفضل اللاعبين في تاريخ «الإمبراطور»، ولكنه حقق أول لقب له مع الفريق في عامه العاشر في زعبيل، وتوّج لاعب المنتخب الوطني جهوده بعد إحراز هدفين مهّد بهما طريق «الفهود» نحو تحقيق الفوز بأربعة أهداف نظيفة على النصر، وحصل على لقب (أفضل لاعب) في المباراة.

38 عاماً

ردّ الوصل الدين إلى منافسه التقليدي النصر بعد 38 عاماً من المواجهة الأولى التي جمعت الفريقين في نهائي كأس رئيس الدولة لموسم 1985-1986 عندما فاز «العميد» 2-1، قبل أن يعادل «الفهود» الكفة بتحقيق انتصار تاريخي بأربعة أهداف دون رد.

7 ثنائيات

سجل فابيو ليما اسمه في قائمة اللاعبين الذين أحرزوا هدفين في نهائي الكأس منذ تطبيق الاحتراف، بإحرازه الهدفين الأول والثاني، إذ بات سابع لاعب يحقق هذا الإنجاز، بعد البرازيلي سيزار كليدرسون مع الأهلي في مرمى الوصل 2008، والمغربي نبيل الدوادي مع الإمارات في مرمى الشباب 2010، والبرازيلي باري مع الجزيرة في مرمى الوحدة 2011، أما نسخة 2013 فشهدت إحراز البرازيلي غرافيتي هدفين للأهلي، ومواطنه إدغار برونو هدفين للشباب في اللقاء الذي انتهى بفوز أهلاوي وقتها 4-3، كما أحرز المجري بالاس جوجاك ثنائية للوحدة في مرمى النصر 2017، ومثلها لأحمد خليل مع شباب الأهلي في مرمى الظفرة 2019، وكذلك للأرجنتيني فيدريكو كارتابيا لمصلحة الشباب في مرمى النصر 2021.

. 12 لقباً في خزائن الوصل بعد التتويج بالكأس.

. الوصل يحصد أول بطولة محلية منذ تطبيق الاحتراف موسم 2008-2009.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى